بندكت السادس أمثلة على

• وفي أبريل عام 2008م، ناقش البابا بندكت السادس عشر تأثير القديس بينديكت على أوروبا الغربية.
• وأعرب البابا بندكت السادس عشر عن "فرحه العميق" في خبر الافتتاح الرسمي لقضية تطويبه.
• بندكت السادس عشر اجتمع مع شونبورن في الثامن والعشرين من يونيو ثم انضم لهم لاحقاً سودانو.
• كان واحدا من الناخبين الكاردينال الذين شاركوا في انتخاب البابا 2005 الذي انتخب البابا بندكت السادس عشر.
• أعلنت قداستها بواسطة بندكت السادس عشر عام 2010، لتصبح أول شخص أستراليّ يُكرّم بهذه الحفاوة من قبل الكنيسة الكاثوليكية.
• وفي عام 2009، أعرب بندكت السادس عشر عن أسفه "للمعاناة التي تسبب بها سلوك بعض أعضاء الكنيسة البائس" وأبدى "تعاطفه العميق وتضامنه" مع أسر الضحايا.
• في عام 2012 ، تم تعيينها من قبل البابا بندكت السادس عشر كمستشارة في لجنة العلاقات الدينية مع المسلمين داخل المجلس البابوي للحوار بين الأديان في الفاتيكان.
• في 10 فبراير 2007، رفع بندكت السادس عشر محافظة نيبال إلى رتبة نيابة وعين أنتوني فرانسيس شارما كأول نائب وأول أسقف نيبالي للكنيسة الكاثوليكية.
• وقد عقدت اجتماعات بين زعماء فيتنام والفاتيكان، بما في ذلك زيارة رئيس الوزراء الفيتنامي نغوين تان دونغ إلى الفاتيكان للإجتماع بالبابا بندكت السادس عشر في 25 يناير من عام 2007.
• كذلك فقد واصل بندكت السادس عشر تقليد سلفه يوحنا بولس الثاني بتعميد العديد من الأطفال في الكنيسة السيستينية في الفاتيكان مع بداية كل العام، تأكيدًا على دوره الرعوي كأسقف روما.
• في رسالة إلى البطريرك السرياني الأنطاكي الحالي، إغناطيوس يوسف الثالث يونان، دعا البابا بندكت السادس عشر البطريرك الكاردينال "راعي مخلص كرّس نفسه بالإيمان والكرم لخدمة شعب الله".
• بين هؤلاء العلماء البابا بندكت السادس عشر، الذي يفترض في كتابه عن يسوع أنه "يبدو أنه لم يكن فقط يوحنا المعمدان، ولكن ربما يسوع وعائلته كذلك، كانوا مقربين من المجتمع القمراني."
• في هذه الجريدة، دعمت نظرية التوزيعية الاقتصادية الكاثوليكية، التي كانت تعتبرها طريقا ثالثا بين الرأسمالية والاشتراكية. استخدم البابا بندكت السادس عشر قصتها نموذجا لكيفية "التحرك نحو الإيمان الكاثوليكية
• وكذلك في عام 2003، وصل إلى كبير المسئولين عن مجمع عقيدة الإيمان الكاردينال جوزيف راتزنجر، الذي أصبح فيما بعد البابا بندكت السادس عشر، مخطوطة لكتاب نقد للروايات أرسلتها مؤلفة ألمانية.
• سنة 2010 اعتبر البابا بندكت السادس عشر استخدام الواقي ليس "حلًّا حقيقيًّا ولا أخلاقيًّا" لانتشار الإيدز، أما بحالة دعارة الجنس المماثل فقد اعتُبر استخدامه كـ"خطوة أولى" فعّالة أقل ضررًا نحو التوجيه و المسؤولية، عندما يستعمل "بقصد تقليل خطر الإصابى بالعدوى".
• في عام 2010، صرّح بندكت السادس عشر أن استخدام العازل قد يعتبر أحيانًا خطوةً أولى باتجاه التصرّف الأخلاقي، لكنّ متحدثًا رسميًّا باسم الكنيسة وضّح لاحقًا بأنّ استخدام العازل لا زال يعتبر فِعلًا لا أخلاقيًّا، و أنّ البابا لم يقصد توضيح موقفه من "مشكلة العازل في العموم".